الخميـس 28 جمـادى الثانى 1434 هـ 9 مايو 2013 العدد 12581







لمسات

مؤسس «ديكايدس» للأزياء الراقية المستعملة: المحل مثل الأمم المتحدة للموضة.. يستقبل كل الجنسيات
في أحد اللقاءات مع كارمن هايد، مؤسسة موقع «أتولييه ماير» AtelierMayer.com المتخصص في أزياء الفينتاج بلندن، قالت: إنها تتساءل دائما عن مصير كل أزياء الـ«هوت كوتير» التي تشتريها بعض الزبونات موسما بعد موسم وعلى مدى عقود من الزمن: كيف يحافظن عليها؟ وما هي أحجام خزاناتهن؟ كانت تساؤلاتها تحديدا على المرأة
المصممة منى سياج.. من الصيدلة إلى تصميم الحلي والديكور المنزلي
عندما تخلت عن مؤهلها الدراسي في مجال الصيدلة وضحت بحبها للمعادلات الكيمائية، كان هدفها التفرغ للهواية التي عشقتها منذ الصغر، ألا وهي «تصميم الحلي والديكورات المنزلية». تقول المصممة منى سياج: «عشقت الكيمياء وكان مجموع درجاتي في الثانوية العامة كبيرا، مما أهلني للالتحاق بكلية الصيدلة. بعد التخرج عملت
«نباتات الزينة».. لكل ركن نوعه الخاص
أكثر ما يحسب للنباتات أنها لا تحتاج إلى مهندس ديكور، أو إلى جهد كبير، أو حتى لمال كثير لكي تضفي على البيت رونقا وجمالا. النباتات المنزلية أصبحت من أكثر الوسائل لتزيين المنزل، سواء في الغرف أو الجوانب، بغض النظر عن مساحة البيت وديكوراته. يقول المهندس الزراعي محمد محرم: «ترفع نباتات الزينة بالمنزل من
أخبار الموضة
* تشتهر دار «برادا» بالكثير من التصاميم المبتكرة التي تحدد توجهات الموضة، ويتلقفها باقي المصممين ليترجموها بطريقتهم إلى الحرفية الإيطالية التي لا يعلى عليها، مرورا بتلك النكهة المثقفة التي تفوح من جوانب كل تصميم تبدعه السيدة ميوتشا برادا. لكن، ما لم تشتهر به لحد الآن هي فساتين الزفاف، لهذا عندما أعلنت
مواضيع نشرت سابقا
تمارا ميلون والحياة بعد «جيمي شو»
10 علامات تفضح سنك
الموسلين.. جماله يأتي على حساب بصر نساجيه
ديكورات الزجاج المحفور.. موضة وإبداع
«الأفوكادو».. ثمرة الجمال
ابتسم تبتسم لك الدنيا
هنا لندن.. هنا ولدت البذلة الرجالية والـ«توكسيدو»
عرائس الهند يتفاءلن بالقديم
التانزانيت.. ورقة «تيفاني أند كو» الرابحة
جديد الموضة